يظل فلاد الثالث من أبشع الناس و أكثرهم شرا في التاريخ فأبدع في فنون التعذيب حتى سمي بالمحوزق لقتله الناس بوضعهم على جذوع مبرودة من الشجر و ترك الخشب الحاد ينغرز في لحم الانسان حتى الموت..ما ظروف الحياة التي كونت مثل هذا الشر الاإنساني؟
 |
| مالا تعرفه عن فلاد دراكولا |
انظر ايضا آل روتشيلد..كيف تملك العالم
بعد فترة صغيرة من تولي الحكم قام فلاد بالتمرد على السلطان ، الذي ارسل جيشا لردعه فانهزم رغم عدد جنوده الذي يبلغ ضعف عدد جنود دراكولا فاضطر الفاتح للذهاب بنفسه الى هناك فلما دخل القلعة التي كان يعسكر فيها فلاد وجد العجب ، أشجار آدمية ،جتث مغروسة بفعل الجاذبية في قطع خشب حادة الرأس ، يتكلم المؤرخون عن 20 الف جثة ، تخيلو ذلك المنظر عندما يرى الجنود افراد عائلاتهم و اصدقائهم محوزقون بتلك الطريقة الوحشية ، عمت موجات بكاء في صفوف الجنود و ارجؤو المعركة الى وقت آخر...
انهزم فلاد لاحقا ضد سليم و استطاع الهرب من العثمانيين غربا حيث سجنه الأوروبيون حتى مماته.
و يحكى انه استضاف دراكولا مرة سفيرين من بلاد غريبة فسألهم عن قبعات غريبة كانو يرتدونها من ريش طويل فاجابوه بانها عاداتهم و تقاليدهم فقام فدق القبعتين في رأسي السفيرين و ارسل جتثيهما الى ملكهما مع رسالة " أنا الملك فلاد الثالث احب الحفاظ على العادات و التقاليد"
انظر ايضا رواية انتيخريستوس pdf
و كان مرة يستضيف شخصية مهمة في قصره ، و من عادات دراكولا ان يحوزق شخصين أو ثلاتة و هو يفطر ، فطلب السيد من فلاد بأدب ان ينقلهم حتى تنتهي المقابلة نظرا لكراهة الرائحة و شمازت المنظر فلبى دراكولا طلبه و وضعه ماكانهم ليحوزق على مهل حتى يصل خشب الشجرة إلى امعائه.
و من الطريف انه حتى و هو مسجون في آخر عمره كان يحوزق الحشرات العي يجدها على أطراف الخشب الصغيرة .
رغم سوء سيرة هذا الرجل إلا انه يحتفل به في بلغاريا اليوم كبطل قومي لها فتنصب له التماثيل و تشرفه اكبر تشريف.
ملاحظة:
ان شخصية دراكولا مصاص الدماء في القصة الانجليزية مستوحات من شخصية فلاد المحوزق
و من الطريف انه حتى و هو مسجون في آخر عمره كان يحوزق الحشرات العي يجدها على أطراف الخشب الصغيرة .
رغم سوء سيرة هذا الرجل إلا انه يحتفل به في بلغاريا اليوم كبطل قومي لها فتنصب له التماثيل و تشرفه اكبر تشريف.
ملاحظة:
ان شخصية دراكولا مصاص الدماء في القصة الانجليزية مستوحات من شخصية فلاد المحوزق
مقاله متحيزه...هو دافع عن ارضه ضد الغزو العثماني مش (الفتح) وقتل الالاف من جيش سليم الفاتح وحطهم على خوازيق هو رفض يدفع الجذية ودخول بلده الاسلام و أعطاء السلطان 1000 شاب هدية من أهل بلده.
ردحذف